منتدى الباشان


تحية طيبة زائرنا الكريم:



يسعدنا تواجدك في منتدى الباشان - سويداء القلب.
و يسرنا تسجيلك للدخول و المشاركة في التعليق إن كنت عضوا مسجلا.
و إن كنت زائرا , ندعوك مسرورين للاشتراك معنا...

منتدى الباشان , ساحة للحوار و تبادل الآراء ..فمرحبا بك...

إدارة منتدى الباشان - سويداء القلب




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى الباشان


تحية طيبة زائرنا الكريم:



يسعدنا تواجدك في منتدى الباشان - سويداء القلب.
و يسرنا تسجيلك للدخول و المشاركة في التعليق إن كنت عضوا مسجلا.
و إن كنت زائرا , ندعوك مسرورين للاشتراك معنا...

منتدى الباشان , ساحة للحوار و تبادل الآراء ..فمرحبا بك...

إدارة منتدى الباشان - سويداء القلب


منتدى الباشان

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ثقافي اجتماعي

*** الاخوة الأعضاء اجابة على تساؤلات بعض الاعضاء نحن مستمرون هنا في الباشان الى حين اكتمال تسجيل بقية الاعضاء في الموقع الجديد "سويداء الوطن"... علما بان تفعيل تسجيل المشتركين في سويداء الوطن سيتم من دون رسائل تفعيل من الادارة يرجى المحافظة على اسمائكم التي تداولتم بها هنا وهذا رجاء وليس الزامي وانما للمحافظة على مواضيعكم شكرا ***
للمرة الأولى وبخطوة فريدة من نوعها يسرنا أن نعلن لكم عن اندماج منتدى " الباشان " و منتدى "هنا السويداء " تحت اسم " ســــــــــويداء الوطــــــــــن " وعن افتتاح المرحلة التجريبية لموقعكم الجديد فعلى السادة الأعضاء إعادة التسجيل بالموقع الجديد وكلنا أمل أن يكون التسجيل بالأسماء الصريحة سويداء الوطن قلب الوطن ونافذة جديدة لخدمة سوريا العظيمة www.swaidaplus.com

المواضيع الأخيرة

» عناق حرف وانسكاب حبر
سجال المئذنة -  أدونيس‏ Emptyالسبت يناير 15, 2011 3:04 am من طرف غسان أبوراس

» هكذا فصولكِ الاربعه
سجال المئذنة -  أدونيس‏ Emptyالجمعة ديسمبر 31, 2010 1:22 pm من طرف عاشقة الورد

» كل الشكر للوموي
سجال المئذنة -  أدونيس‏ Emptyالأربعاء يوليو 28, 2010 4:06 pm من طرف الوموي

» اتمنى ان اتعرف عليكم
سجال المئذنة -  أدونيس‏ Emptyالثلاثاء يوليو 27, 2010 7:01 pm من طرف وسيم ابوكرم

» عاطف دنون الحمدلله على السلامه
سجال المئذنة -  أدونيس‏ Emptyالثلاثاء يوليو 27, 2010 6:32 pm من طرف وسيم ابوكرم

» كلمة شكر
سجال المئذنة -  أدونيس‏ Emptyالأحد يوليو 11, 2010 1:11 am من طرف ابوعمر

» ايها المغتربون استمتعو حيث انتم
سجال المئذنة -  أدونيس‏ Emptyالأربعاء يوليو 07, 2010 7:55 pm من طرف ابو يوسف

» خربشات إمرأة...ا
سجال المئذنة -  أدونيس‏ Emptyالخميس يوليو 01, 2010 1:31 am من طرف غسان أبوراس

» سويداء الوطن ... يرى النور
سجال المئذنة -  أدونيس‏ Emptyالثلاثاء يونيو 29, 2010 12:01 pm من طرف سيسو

» اعتذار عن خلل فني
سجال المئذنة -  أدونيس‏ Emptyالسبت يونيو 12, 2010 7:32 pm من طرف الوموي

» هل نستطيع سلق بيضه بالموبايل
سجال المئذنة -  أدونيس‏ Emptyالثلاثاء يونيو 01, 2010 11:34 am من طرف الوموي

» صور لا تراها إلاّ في مصر
سجال المئذنة -  أدونيس‏ Emptyالثلاثاء يونيو 01, 2010 11:21 am من طرف الوموي

» نطرح للنقاش : ماذا تفعل عندما تشتاق لاشخاص لم يعد لهم وجود في حياتك
سجال المئذنة -  أدونيس‏ Emptyالإثنين مايو 31, 2010 9:43 am من طرف عماد أبو لطيف

» عذرا انه حلم
سجال المئذنة -  أدونيس‏ Emptyالإثنين مايو 31, 2010 9:30 am من طرف عماد أبو لطيف

» عذب الكلام
سجال المئذنة -  أدونيس‏ Emptyالخميس مايو 27, 2010 7:33 am من طرف عنب الجبل

» عمل تخريبي في أحد الأراضي المزروعة تفاح في بقعاثا
سجال المئذنة -  أدونيس‏ Emptyالأربعاء مايو 26, 2010 10:44 pm من طرف عفاف

» اخراج ... ابو عجاج
سجال المئذنة -  أدونيس‏ Emptyالأربعاء مايو 26, 2010 5:23 pm من طرف سيف بن ذي يزن

» Q & A
سجال المئذنة -  أدونيس‏ Emptyالأربعاء مايو 26, 2010 5:10 pm من طرف سيف بن ذي يزن

» مني مثل ومنك مثل..
سجال المئذنة -  أدونيس‏ Emptyالأربعاء مايو 26, 2010 4:53 pm من طرف سيف بن ذي يزن

» لنبق متألقين دوماً
سجال المئذنة -  أدونيس‏ Emptyالثلاثاء مايو 25, 2010 10:50 am من طرف غسان أبوراس

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 54 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 54 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 230 بتاريخ الثلاثاء أكتوبر 29, 2024 8:50 am


2 مشترك

    سجال المئذنة - أدونيس‏

    عنب الجبل
    عنب الجبل
    المشرف العام
    المشرف العام


    اسمي العربي : جــواد
    عدد المساهمات : 451
    نقاط : 571
    تاريخ التسجيل : 07/12/2009
    العمر : 41

    سجال المئذنة -  أدونيس‏ Empty سجال المئذنة - أدونيس‏

    مُساهمة من طرف عنب الجبل الأربعاء ديسمبر 23, 2009 7:07 am

    -1-

    هل صلاة المسلم في مُصَلّى (أو في مكان) لا مئذنة له، صلاة باطلة؟

    الجواب، كما يقول الإسلام، هو: كلا.

    يمكن المسلم أن يصلي في أي مكان يتاح له، سواء كان معموراً، أو في العراء. فالمهم هو إقامة الصلاة، و «أينما تُولّوا فثمّ وجه الله».
    سأطرح السؤال، إذاً، بصيغة أخرى: هل المئذنة شرط لا بد منه لإقامة الصلاة في أي مكان؟

    والجواب هنا، استناداً الى الجواب الأول، هو أيضاً: كلا. يؤيد ذلك تاريخ الممارسة الدينية في الإسلام.

    هكذا، أطرح السؤال بصيغة ثالثة أخيرة، توكيداً لجواب قاطع: هل المئذنة جزء عضوي وجوهري من الصلاة، بحيث لا تصح إقامتها إلا بها؟

    والجواب استناداً الى ما تقدم هو، أيضاً، كلا. وليس في تاريخ الصلاة في الإسلام ما يناقض هذا الجواب.

    نقول، إذاً، تصح الصلاة في الإسلام، دون مئذنة. وغياب المئذنة لا يعني، بالضرورة، غياباً للصلاة أو للإسلام.

    -2-

    ما الأصل، في ما يتعلق بالمئذنة؟

    الأصل هو أن يدعى المسلمون الى الصلاة من مكان عال، لكي يُتاح لصوت الداعي (المؤذن) أو لندائه، أن يُسمع بشكل أوضح وأوسع. وهي، إذاً، في الأساس، مجرد وسيلة، ولا تدخل في صلب المعتقد، كما هي الصلاة. إنها مجرد وظيفة إعلامية. وهي، بوصفها كذلك، مرّت في مراحل متعددة من التطور، واتخذت عبر العصور أشكالاً هندسية مختلفة. وأصبحت أكثر علواً وأكثر جمالاً مما كانت عليه في زمن النبوة. صارت شكلاً فنياً، وارتبطت بفنية المعمار الإسلامي. ولو كانت ركناً من أركان الدين، أوحي بها، لكان تطويرها أو تغييرها مروقاً وكفراً. ولكان الحفاظ على شكلها الأول سُنّة، على الأقل، يجب اتباعها، ولكان من الضروري دينياً، تبعاً لذلك، أن تهدم جميع المآذن التي خرجت أو تخرج على هذه السنّة، أي على شكل المئذنة الأولى في عهد النبوّة.

    -3-

    كيف ينبغي، إذاً، أن نفهم الاعتراض على المئذنة في سويسرا أو غيرها من الدول الأوروبية؟

    والجواب هو أنه لا يجوز فهمه بوصفه اعتراضاً على الإسلام في ذاته. إذ لا يجوز للمسلم، دينياً، أن يماهي بين الإسلام والمئذنة بحيث يبطل إذا بَطُلت، أو بحيث يُرى عدم الارتياح للمئذنة كأنه عدم ارتياح للاسلام نفسه. فالإسلام شيء، والمئذنة، وإن كانت من لوازمه الوظيفية، شيء آخر، لا يدخل في ماهيته الأساسية.

    ثم إن الإسلام معترف به، رسمياً، في أوروبا، بوصفه أحد الأديان الوحدانية الثلاثة.

    الاعتراض، إذاً، هو على الخلل أو النشاز العمراني - الاجتماعي الذي تحدثه المئذنة في المدينة الغربية، بما لها من حضور طاغ في نسيج الحياة الثقافية، المعمارية، الاجتماعية، وفي الحضور الهندسي الخاص الذي يمثل احدى سمات الهوية المدنية في المدينة الأوروبية. هكذا تظهر المئذنة في هذا السياق كأنها نوع من التحدي أو نوع من خرق لبعض المبادئ والقواعد. وسوف تبدو، الى ذلك، نوعاً من مصادرة الحياة المدنية العلمانية التي دفع الأوروبيون ثمناً عالياً للوصول اليها، في نضالهم الطويل ضد الكنيسة. أو تبدو، على الأقل، نوعاً من التشكيك في هذه الحياة. وربما رأى بعض العلمانيين فيها تحريضاً غير مباشر، أو دعوة للعودة الى أحضان الكنيسة. وفي هذا ما قد يفسر سرّ اللجوء في سويسرا الى الاقتراع الديموقراطي، وتجنّب قرار حكومي من فوق.

    ولا أتخيل أنه سيكون مقبولاً بناء كنيسة بناقوسها في حي سَكنيّ... في مدينة اسلامية. ليس لأن المسلمين يكرهون المسيحيين، أو يرفضون المسيحية، أو لأنهم متعصبون، بل لأن هذه الكنيسة ستكون نوعاً من تشويش الحياة الإسلامية اليومية في هذه المدينة، ومن تشويش عاداتها وتقاليدها، وهذا لا ينطبق على دمشق مثلاً، أو بيروت، أو بغداد أو القاهرة، لأن المسيحيين في هذه المدن هم سكانها الأصليون حتى قبل البعثة النبوية الإسلامية، اضافة الى أن لهم أحياءهم الخاصة.

    إن إلحاح المسلمين على ممارسة ما كان مجرد وظيفة، بوصفه ركناً من أركان الإسلام، انما هو مشكلة ثقافية خطيرة داخل الإسلام نفسه، قبل أن يكون موضع خلاف مع المجتمعات الأوروبية. فهذه الممارسة تشير الى أن المسلمين يتمسكون بالدثار والشعار أكثر مما يتمسكون بالأصول والحقائق. وهي ظاهرة سائدة يستخدمها المتشددون من أجل تحويل الإسلام الى مجرد أشكال وطقوس. وفي هذا كله، يبدو جمهور المسلمين كأنه لا يفهم الإسلام بأبعاده الانسانية - الحضارية، بقدر ما يفهمه بوصفه طقوساً وعادات.

    وفي هذا ما يثير مسألة الوعي لدى هذا الجمهور، ومسألة العلاقة بين المسلم وعصره، من جهة، والمسلم والآخر من جهة ثانية، إنها أزمة المسلم داخل نفسه ووعيه، قبل أن تكون أزمته مع الآخر. هكذا يبدو أن ذلك الإلحاح باسم الإسلام على الشكل والمظهر، خصوصاً في مجتمعات غير مسلمة، ليس تعدياً على حقوق الآخر غير المسلم، بقدر ما هو تعدّ على الإسلام ذاته. إنه يكشف عن القصور في قراءة الوحي الإسلامي، واستقصاء آفاقه وأبعادها. ويكشف كذلك عن نزعة لدى جمهور المسلمين، تعصبية مغلقة، ومدمرة، هي تقليص الإسلام واختزاله في الدثار والشعار، في المظاهر والاشكال، وإفراغه من المقاصد الانسانية والحضارية الكبرى.

    إن في المدينة الأوروبية فضاء هندسياً مدنياً، وتاريخاً ثقافياً اجتماعياً مرتبطاً به، وعالماً من الرؤى والقيم والتذوق والحساسية، لا تقبل ما يعبثُ بها. فالتجانس العمراني هنا خاصية أو سِمة ثقافية - اجتماعية، الى جانب كونه سِمَة هندسية - فنية، فلكل مدينة طابعها ونظامها، ولكل منطقة ملامحها وهندستها. وهذا كله نقيض لما يحدث في فضاءات المدن العربية الإسلامية حيث لا معنى للمكان، خارج الشراء والبيع والربح، وحيث لا تاريخ لمدينة المجتمع، وقيمه الفنية. ففي البلدان العربية عشوائية عمرانية وثقافية، وامتهان للمكان والحياة المدنية المشتركة، وللحسّ المدني. وهذا كله يشكل عدواناً على الطبيعة وعلى الإنسان.

    وعلينا، إذاً، أن ندرك أن الاعتراض في المدن الأوروبية على المئذنة ليس اعتراضاً على المعتقد، وحرية الاعتقاد، وإنما هو اعتراض على ما يمكن أن يخل بالنسق العام، والنظام العام، والهوية العمرانية الاجتماعية.

    ويبدو المسلمون في ردود فعلهم السريعة على هذا الاعتراض، وفي تأويلاتهم الدينية - السياسية له، كأنهم لا يقيمون أي وزن لثقافة الآخر المضيف، وقيمه وأخلاقياتها، ولا يحترمون عاداته وتقاليده. ولا يدركون معنى أن يكون له، كمثلهم هم، هويته الخاصة. وفي ضوء ذلك، يبدو الإسلام كأنه مقتحم وهجومي. والأخطر من ذلك هو أن المسلمين يبدون في هذا كله، كأنهم يؤثرون الوظيفي العرضي، على الجوهري، الإنساني والإلهي.

    والخشية هنا هي أن يكون المسلمون وقوداً في اضرام نار عمياء، يستخدم فيها من يضرمها أو يشجع عليها، «كلمة حق لا يُراد بها إلا الباطل».

    في ضوء هذا كله، يبدو لي أن من المهمات الأولى للمسلمين اليوم، وبخاصة أولئك الذين يعيشون خارج بلدانهم في المهاجر، الأوروبية وغيرها، بين بشر ابتكروا الثقافة الكونية الراهنة، عبر تجارب عظيمة خاضوها في جميع الميادين، أقول إن من المهمات الأولى للمسلمين اليوم أن يبدأوا بالالتفات الى عوالم الداخل الانساني، الى عوالم الرؤى الخلاقة والابداعات المتفردة، والبحوث المتطورة لكي يعرفوها ويتمثلوها ويندرجوا في آفاقها. وعليهم إذاً أن يبدأوا ببناء مآذن في قلوبهم وعقولهم، تصل بينهم وبين تراثهم الحضاري، وبينهم وبين تراثات الآخر - مآذن تكون توائم لأعلى المآذن في بلدانهم الأصلية.

    وعلى المسلمين، العرب خصوصاً، ألا يؤخذوا سريعاً بما يقوله أو يشيعه عربي مسلم مهاجر أو أكثر، هنا وهناك. إذ علينا أن نعترف أن معظم المسلمين في الخارج غير معنيين بمنجزات العقل، أو بما يبتكره الانسان المعاصر، وينجزه في ميدان العلم والصناعة وإدارة العالم. إنهم معنيون، على نحو خاص. بالمعيشة والعمل والكسب. وهذا ليس عيباً عليهم، وليس خطأ منهم. إنه، بالأحرى، خطأ بلدانهم الاصلية وعيبها. لكن، في هذا كله ما يضغط، أحياناً، على البصيرة فيضللها، وعلى البصر فيحول بينه وبين رؤية «الصراط المستقيم».



    جريدة الحياة


    فما رأيكم....هل انصف الرجل,ام انه وقف مع الغرب في موقفه و خذل بني قومه؟
    غسان أبوراس
    غسان أبوراس
    المدير العام
    المدير العام


    اسمي العربي : غسان فاضل أبوراس
    عدد المساهمات : 470
    نقاط : 653
    تاريخ التسجيل : 12/12/2009
    العمر : 67
    الموقع : على شاطئ بحر في حضن جبل

    سجال المئذنة -  أدونيس‏ Empty رد: سجال المئذنة - أدونيس‏

    مُساهمة من طرف غسان أبوراس الثلاثاء ديسمبر 29, 2009 6:45 am

    الأخ الكريم عنب الجبل
    موضوعك جميل جدا ومهم جدا وأستغرب أن أحدا لم يرد عليه حتى الآن
    باختصار....
    المئذنة ليست جزء حيوي من الدين ولكنها أصبحت رمزا للدلالة على وجود مسجد
    رفعها أو خفضها لا يشكل فرقا في صلب العقيدة لو كان من داخل العقيدة
    ولكن أن يأتي ذلك من الخارج فهو أمر له دلالاته بغض النظر عن واقع سويسرا
    لو مررت بالصدفة من أحد الشوارع يوما بلا غرض واعترضك أحدهم طالبا منك عدم المرور ثانية
    فستشعر بالاهانة لأن الطلب غير مبرر وستجد نفسك تواقا للمرور حتى بدون غرض
    لتثبت حقك بالمرور فقط
    أنا مع أدونيس في معظم أفكاره ولكني لست مع ازدواجية الغرب في التعامل
    أنا أعتبر الحدث السويسري هو نجاح للوبي الصهيوني في مجتمع مسالم لم يع أبعاد ما صوت عليه
    مثل هذا التصويت لن ينجح في دولة أخرى مثل فرنسا أو بريطانيا
    تقبل تحياتي
    عنب الجبل
    عنب الجبل
    المشرف العام
    المشرف العام


    اسمي العربي : جــواد
    عدد المساهمات : 451
    نقاط : 571
    تاريخ التسجيل : 07/12/2009
    العمر : 41

    سجال المئذنة -  أدونيس‏ Empty رد: سجال المئذنة - أدونيس‏

    مُساهمة من طرف عنب الجبل الثلاثاء ديسمبر 29, 2009 8:37 am



    اخي أبو علم..اشكر مرورك.

    قد يكون رد فعلنا الكيدي صحيحا كما تفضلت, فنحن لا نرضى أن يعاندنا احد, لكن ماذا لو
    كان في هذا الامر حرية الآخر؟..ألا يجب علينا تقبلها؟
    ثم ان الإسلام و مآذنه ضيف في اوروبا,أليس من المفروض على الغريب ان يكون اديب؟

    هل نعتبر ان الصهيوينة هي وراء كل امر ضد الإسلام؟ أوليس الشعب السويسري ناضجا
    كفاية ليفكر بحريته ؟
    ثم إن فرنسا مثلا منعت الحجاب, و من دون تصويت على ما أذكر..

    مرة اخرى شكرا لإغنائك الموضوع بهذا المرور الكريم.

    لا زلت انتظر ردك بخصوص موضوع الإشراف...


      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 1:46 am