مقولة شهيرة للعبقري الفيزيائي ألبرت اينشتاين " شيئين نسبيين لا حد لهما ، الفضاء و الغباء البشري ، إلا أنني لست متأكداً من الفضاء "
يتفوق البعض من الناس في تسجيل مستويات عليا من التمتع بظاهرة أو حالة أضحت خطراً على الصحة النفسية والعقلية للمجتمعات المعاصرة ، تفوق في خطورتها خطورة أسلحة الدمار الشامل تلك الظاهرة أو الحالة هى " الغبــاء "
لوحظ مؤخراً ازدياد ظاهرة التمتع بالغباء ، حتى أنها ربما صارت ظاهرة عالمية هبت رياحها على العالم كله مقترنة برياح العولمة .
وقد قدر عدد الأغبياء في العالم بنسبة 80% من سكان العالم ونحن في الوقت الذي نتمنى أن نجد لنا موقعاً في النسبة المتبقية من سكان الكرة الأرضية من غير الأغبياء ، فإننا نسأل العلي القدير أن يتمم علينا بخير وأن لا يسلبنا عقولنا التي أنعم بها علينا .
قال حكيم : " يستطيع أحمق واحد أن يسأل سؤالاً يعجز عن إجابته عشر حكماء "
إن الغباء البشري هو الانعكاس العقلي للظلام ...
ظاهره غريبه تحدث في مستشفى تورنينتو بكندا الساعة ( 11 ) في كل يوم أحد في قسم العناية المركزة ... وهي الوفاة المفاجأة للمرضى بغض النظر عن حالاتهم المرضية و الأدهى في الأمر أنهم يموتون فى نفس الساعة من كل يوم احد وما كان عند أطباء المستشفى أي تفسير لهذه الظاهرة واستعانوا بفريق من الأطباء لدراسة هذا الأمر وسبب الموت المفاجيء وبعد فشل الفريق في فك رموز اللغز قرروا الانتظار خارج قسم العناية المركزة قبل الوقت المرتقب بخمس دقائق وعند الساعة( 11 ) بالضبط شاهدوا عامل نظافة هندي ( مؤجر لعمل جزئي يوم الأحد ) يدخل المركز ويفصل جهاز الإمداد بالحياة لكي يشبك المكنسة الكهربائية ....
عندما صعد الأمريكان إلى الفضاء رأوا بعض الأمور المهمة فأرادوا أن يدونوها فإذا بقلم الحبر لا يكتب ؟! اكتشفوا أن السبب هو انعدام الجاذبية , وعند عودتهم قرروا صنع قلم يكتب في الفضاء , صنعوا القلم , وكانت كلفة القلم الواحد مليون دولار !!!
في هذه الأثناء كان الروس في الفضاء وإذا بنفس المشكلة تواجههم ..!
فقرروا إلغاء قلم الحبر الذي لا يعمل واستبداله بقلم رصاص ...
الغباء والبلادة وعدم القدرة على التفكير يصبحون في أحيان كثيرة نعمة ...
ولكن في مثل هيك حالات الله لا ينعم علينا بهيك نعمة
يتفوق البعض من الناس في تسجيل مستويات عليا من التمتع بظاهرة أو حالة أضحت خطراً على الصحة النفسية والعقلية للمجتمعات المعاصرة ، تفوق في خطورتها خطورة أسلحة الدمار الشامل تلك الظاهرة أو الحالة هى " الغبــاء "
لوحظ مؤخراً ازدياد ظاهرة التمتع بالغباء ، حتى أنها ربما صارت ظاهرة عالمية هبت رياحها على العالم كله مقترنة برياح العولمة .
وقد قدر عدد الأغبياء في العالم بنسبة 80% من سكان العالم ونحن في الوقت الذي نتمنى أن نجد لنا موقعاً في النسبة المتبقية من سكان الكرة الأرضية من غير الأغبياء ، فإننا نسأل العلي القدير أن يتمم علينا بخير وأن لا يسلبنا عقولنا التي أنعم بها علينا .
قال حكيم : " يستطيع أحمق واحد أن يسأل سؤالاً يعجز عن إجابته عشر حكماء "
إن الغباء البشري هو الانعكاس العقلي للظلام ...
ظاهره غريبه تحدث في مستشفى تورنينتو بكندا الساعة ( 11 ) في كل يوم أحد في قسم العناية المركزة ... وهي الوفاة المفاجأة للمرضى بغض النظر عن حالاتهم المرضية و الأدهى في الأمر أنهم يموتون فى نفس الساعة من كل يوم احد وما كان عند أطباء المستشفى أي تفسير لهذه الظاهرة واستعانوا بفريق من الأطباء لدراسة هذا الأمر وسبب الموت المفاجيء وبعد فشل الفريق في فك رموز اللغز قرروا الانتظار خارج قسم العناية المركزة قبل الوقت المرتقب بخمس دقائق وعند الساعة( 11 ) بالضبط شاهدوا عامل نظافة هندي ( مؤجر لعمل جزئي يوم الأحد ) يدخل المركز ويفصل جهاز الإمداد بالحياة لكي يشبك المكنسة الكهربائية ....
عندما صعد الأمريكان إلى الفضاء رأوا بعض الأمور المهمة فأرادوا أن يدونوها فإذا بقلم الحبر لا يكتب ؟! اكتشفوا أن السبب هو انعدام الجاذبية , وعند عودتهم قرروا صنع قلم يكتب في الفضاء , صنعوا القلم , وكانت كلفة القلم الواحد مليون دولار !!!
في هذه الأثناء كان الروس في الفضاء وإذا بنفس المشكلة تواجههم ..!
فقرروا إلغاء قلم الحبر الذي لا يعمل واستبداله بقلم رصاص ...
الغباء والبلادة وعدم القدرة على التفكير يصبحون في أحيان كثيرة نعمة ...
ولكن في مثل هيك حالات الله لا ينعم علينا بهيك نعمة
لكم تحيتي
» هكذا فصولكِ الاربعه
» كل الشكر للوموي
» اتمنى ان اتعرف عليكم
» عاطف دنون الحمدلله على السلامه
» كلمة شكر
» ايها المغتربون استمتعو حيث انتم
» خربشات إمرأة...ا
» سويداء الوطن ... يرى النور
» اعتذار عن خلل فني
» هل نستطيع سلق بيضه بالموبايل
» صور لا تراها إلاّ في مصر
» نطرح للنقاش : ماذا تفعل عندما تشتاق لاشخاص لم يعد لهم وجود في حياتك
» عذرا انه حلم
» عذب الكلام
» عمل تخريبي في أحد الأراضي المزروعة تفاح في بقعاثا
» اخراج ... ابو عجاج
» Q & A
» مني مثل ومنك مثل..
» لنبق متألقين دوماً