زة – فلسطين الآن – لم تتردد القيادة المصرية في إصدار أوامرها لقوات الأمن المصرية لقمع قافلة شريان الحياة 3 لدى وصولها إلى ميناء العريش بعد رحلة طويلة وشاقة من العذاب والمعاناة ليقدموا من خلالها المساعدات ويعربوا عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني في قطاع غزة المحاصر.
ولعل الجميع شاهد القوة الكبيرة والمعاملة السيئة التي لاقاها أولئك المتضامنين لدى وصولهم إلى ميناء العريش، وقد أسفرت تلك القوة في نهاية الأمر عن إصابة العشرات منهم بجروح مختلفة وكسور.
ولكن الجميع يدور في ذهنه سؤال مفاده هو ألا تخشى القيادة المصرية أن تتشوه صورتها التي حرصت على مدار عقود طويلة أن تجلها من أجمل وأقوى الدول العربية في نظر العالم أجمع؟.
إلا أن المتضامنين في القافلة والذين جاءوا من 17 دولة عربية وإسلامية وغربية أجابوا عن ذلك السؤال وعدوا المصريين عبر شاشات الفضائيات بأنهم سينقلون الصورة السيئة التي لاقوها بمجرد دخولهم الأراضي المصرية.
ورغم قناعة العالم أجمع بأن القيادة المصرية والشعب المصري يوجد بينهما فرق كبير، فالشعب المصري الفقير الذي احتوى واستقبل الشعب الفلسطيني في كثير من الأزمات والتي كان من ضمنها في العام 2008 لدى هدم الحدود مع قطاع غزة ودخول الفلسطينيين بأعداد كبيرة للتزود بالطعام بعد هذا الحصار الجائر، مروراً بالتعاطف الكبير الذي أبداه الشعب المصري مع أهل قطاع غزة مع بداية بناء الجدار الفولاذي.
ولكن ما لفت العديد من المراقبين، هو مشهد لبعض الجنود المصريين يبكون لدى وصول قافلة شريان الحياة إلى العريش، والتي تعرض للضرب والاهانة من قبل زملائهم الآخرين والذين أخذوا يتهكموا ويشتموا أعضاء القافلة.
وفيما يلي مشهد لشاب تركي أبكي بكلماته التعاطفية والمشفقة على الشعب الفلسطيني بعض أولئك الجنود بينما أثارت سخرية البعض الآخر والذي يقدم الطاعة العمياء إلى من يعطونه راتبا زهيداً آخر الشهر.
ولعل الجميع شاهد القوة الكبيرة والمعاملة السيئة التي لاقاها أولئك المتضامنين لدى وصولهم إلى ميناء العريش، وقد أسفرت تلك القوة في نهاية الأمر عن إصابة العشرات منهم بجروح مختلفة وكسور.
ولكن الجميع يدور في ذهنه سؤال مفاده هو ألا تخشى القيادة المصرية أن تتشوه صورتها التي حرصت على مدار عقود طويلة أن تجلها من أجمل وأقوى الدول العربية في نظر العالم أجمع؟.
إلا أن المتضامنين في القافلة والذين جاءوا من 17 دولة عربية وإسلامية وغربية أجابوا عن ذلك السؤال وعدوا المصريين عبر شاشات الفضائيات بأنهم سينقلون الصورة السيئة التي لاقوها بمجرد دخولهم الأراضي المصرية.
ورغم قناعة العالم أجمع بأن القيادة المصرية والشعب المصري يوجد بينهما فرق كبير، فالشعب المصري الفقير الذي احتوى واستقبل الشعب الفلسطيني في كثير من الأزمات والتي كان من ضمنها في العام 2008 لدى هدم الحدود مع قطاع غزة ودخول الفلسطينيين بأعداد كبيرة للتزود بالطعام بعد هذا الحصار الجائر، مروراً بالتعاطف الكبير الذي أبداه الشعب المصري مع أهل قطاع غزة مع بداية بناء الجدار الفولاذي.
ولكن ما لفت العديد من المراقبين، هو مشهد لبعض الجنود المصريين يبكون لدى وصول قافلة شريان الحياة إلى العريش، والتي تعرض للضرب والاهانة من قبل زملائهم الآخرين والذين أخذوا يتهكموا ويشتموا أعضاء القافلة.
وفيما يلي مشهد لشاب تركي أبكي بكلماته التعاطفية والمشفقة على الشعب الفلسطيني بعض أولئك الجنود بينما أثارت سخرية البعض الآخر والذي يقدم الطاعة العمياء إلى من يعطونه راتبا زهيداً آخر الشهر.
» هكذا فصولكِ الاربعه
» كل الشكر للوموي
» اتمنى ان اتعرف عليكم
» عاطف دنون الحمدلله على السلامه
» كلمة شكر
» ايها المغتربون استمتعو حيث انتم
» خربشات إمرأة...ا
» سويداء الوطن ... يرى النور
» اعتذار عن خلل فني
» هل نستطيع سلق بيضه بالموبايل
» صور لا تراها إلاّ في مصر
» نطرح للنقاش : ماذا تفعل عندما تشتاق لاشخاص لم يعد لهم وجود في حياتك
» عذرا انه حلم
» عذب الكلام
» عمل تخريبي في أحد الأراضي المزروعة تفاح في بقعاثا
» اخراج ... ابو عجاج
» Q & A
» مني مثل ومنك مثل..
» لنبق متألقين دوماً